أنفتح الباب وهربت أحلامى القديمة
ونظرت للقمر سائلة عن الأمان والسكينه
تهت بين الفضاء لعلى اجد المراد
ولكنى وجدت الباب مازال مفتوحا
واليل ماياتى إلا بفتح جروحا
قد أغلقتها الحياة وتناستها هروبا
ودفنت فى وادى النسيان
وغرقت بعد الملام
ومازلت أقف عند تلك الابواب
أراسل السهر كلما غاب
0 التعليقات:
إرسال تعليق